• يتم استخدام مواد كيميائية خاصة لإزالة الطبقة الخارجية من الجلد، مما يساعد على التخلص من الخلايا الميتة والشوائب والبقع الداكنة.

كما شاركت معنا الآنسة تمارا تجربتها مع البكيني تقول” البكيني بالنسبة لي كنت أعاني من غمقانه فذهبت إلى الطبيب الذي وضع لي خطة قبل البدء بترطيب وتجفيف المنطقة جيدًا وتهويتها، من ثم خضعت للجلسة وأحسست ببعض الحرقان ولكن سرعان ما زال، وبعد الجلسة استمريت على تنظيف المكان وترطيبه يوميًا مع عدم الحكة المستمرة، ارتداء الملابس القطنية، عدم بذل مجهود أو احتكاك المنطقة لمدة أسبوعين، فسرعان ما ظهرت النتيجة من خلال التخلص من الاسمرار، مع تجديد الخلايا وجعل المنطقة أكثر جمالًا وحيوية”

بعد إجراء التقشير الكيميائي بأي عمق، يصبح الجلد أحمر أو مشدودًا أو متهيجًا أو متورمًا. اتبع تعليمات الطبيب الخاصة بحماية جلدك من أشعة الشمس وتطهيره وترطيبه ووضع المراهم الواقية عليه.

• عادةً ما يحدث تقشير وتجديد البشرة بشكل تدريجي على مدى الأيام والأسابيع التالية للجلسة، وفي الأيام الأولى قد تلاحظ تقشيراً خفيفاً للبشرة وتقشير الخلايا الميتة.

نشارك معكم تجارب بعض الأشخاص  مع التقشير الكيميائي لمناطق الجسم المختلفة خلال الفقرات التالية.

• يعتمد هذا النوع على المواد الكيميائية المستخدمة وتركيزها، حيث يمكن استخدام مواد مثل حمض الجليكوليك أو حمض الساليسيليك لتقشير البشرة وتحسين مظهرها.

يمكن أن يتم التقشير لأي بشرة تعاني من مشاكل تصبغات أو ندبات، ولكن لابد من طبيب مختص ومتمرن جيداً على التقشير وماهر في اختيار البشرة المناسبة، ونوعية التقشير المناسب لكل حالة على حده، كذلك لابد من فحص المريض وأخذ التاريخ المرضى جيداً قبل إجراء عملية التقشير، حتى نتجنب حدوث أي مضاعفات، ولا يستحب إجراء التقشير العميق للبشرة الداكنة نظراً لزيادة قابليتها لحدوث تصبغات بعد التقشير.

العميق: علاج البثور السوداء والبيضاء، كذلك علاج فعال للتخلص من الخطوط الدقيقة ضمن ظهور علامات تقدم السن.

تضرر القلب أو الكلى أو الكبد. يُستخدم حمض الكربوليك (الفينول) في التقشير الكيميائي العميق، ما قد يتسبب في الإضرار بعضلة القلب وعدم انتظام نبضات القلب.

ديلي ميديكال انفو على نبض حمل تطبيق كل يوم معلومة طبية من بلاي ستور حمل تطبيق كل يوم معلومة طبية للآيفون ديلي ميديكال انفو

سينمو جلد جديد في المناطق المُعالجة في غضون أسبوعين تقريبًا بعد التقشير الكيميائي العميق، على الرغم من أن الاحمرار قد يستمر لعدة أشهر.

تصف السيدة تجربتها القاسية قائلة: "لم أعير الأمر اهتماماً وبدأت في تحضيرات الجلسة، لاحظت استخدامها لحمض اللاكتيك بدلاً من نور حمض الجلايكوليك الذي استخدمته في جلساتي السابقة، راودني القلق من طول المدة التي أبقت فيها الحمض على بشرتي على عكس المرات السابقة، طلبت مني الطبيبة أن أعرض وجهي لجهاز العلاج الضوئي ولاحظت أن بشرتي كانت مبللة، تعجبت الطبيبة أيضاً من ذلك ولكنها لم تهتم بالقدر المطلوب".

لا يمكن للتقشير الكيميائي إزالة الندبات أو التجاعيد العميقة أو شد الجلد المترهل.

كيف بدأت عمليات تقشير البشرة ؟ وما هي أحدث المستجدات في مجال التقشير ؟